الاثنين، نوفمبر 27، 2006

حزن

انا حزين .. لأنني حزين
أوليس الحزن كافيا
ليبرر عني حزني

9 تعليقات:

Blogger هي يقول...

لا
ليس سبب الحزن حزن
طال حزنك يا ايكاروس
اصبحت شبكة متقاطعة من الاحزان يصعب حلها

2:09 م  
Blogger Ahmed Rashwan يقول...

كفى حزنا

5:44 م  
Blogger layal يقول...

عندما تعجز الكلمات عن البوح بمكنون الروح
عندما نعجز عن الكتابه
هل نجد مبرر لذلك
انه الحزن
تحياتي وتمنياتي لك بالسعاده

4:30 م  
Blogger غادة الكاميليا يقول...

الحزن يبرر الحزن

3:29 ص  
Blogger بياترتس يقول...

صبح صبح ياعم الحج

10:49 ص  
Blogger karakib يقول...

سألت القس الذي امضي 15 سنه يتلقي الاعترافات ماذا تعلمت من اعترافات البشر ؟
فأجاب : تعلمت ان الناس اتعس كثيرا مما نظن
--------------------
اوردها الكاتب الفرنسي اندريه مالرو في مذكراته

هاني جورج

4:03 ص  
Blogger doha يقول...

حزنك ينقل الذّات الى ذرّة الوجدان الصّامت

كيف ولا, والكلام استقال من مهامه؟

12:10 ص  
Blogger مراكب ورق يقول...

رات
في عالم كعالمنا
في لحظة كتلك اللحظة الفاصلة التى نعيشها
لا يبرر الحزن سوى الحزن نفسه
كتر خير الدنيا اني عرفت الاقي مبرر لاي حاجة اصلا
اطمأنى يا عزيزتي
انا لم اتوقف يوما عن الضحك والرقص والغناء والكتابة والقراءة والعمل والعمل والعمل وتحقيق الاحلام وتبني احلام جديدة ولكن مطالعة الجريدة مشاهدة نشرات الاخبار مراقبة البشر في الشوارع التفكير لحظة كل هذا كافيا ببساطة لاثارة الحزن اليومي في قلبي
فيلم 69
يكفيني افتقادك يا صديقي مبرر لحزني تيجي بالسلامة وكفى حزنا انت وحق الالهة
ليال
لم اعجز يوما عن الكتابة ولن اتوقف عن التعبير ما دمت حيا ولو كانت الخبرة مرة ولو كان الحزن نفسه سأكتبه
تحياتي وتمنياتي لك بالنجاح
غادة
ليلي يضيئه الليل والفرح الغائب مشتهى
روح
انت جاي تعزي ولا جاي تهزر
هاني جورج
الناس الناس .. فتافيت الماس
لو يعلم الناس انهم كنوز تمشي على الارض فقط لو يعلمون هذا ما كان في عالمنا تعاسة
ضحى
صديقتي كان لابد من استقالة الكلام بعد ان اصدرت حكوماتنا الرشيدة فرمان يقضي بنفي المنطق الى بلاد الله البعيدة واذعنت شعوبنا المستكينة خراف الله التى تنتظر خلاصه في سلاخانات الحجاج ابن يوسف
ولكن يا عزيزتي رغم استقالة الكلام من مهمة التدوين المقدسة دعينا لا نقبل استقالته ابدا

6:43 ص  
Blogger دينا فهمي يقول...

ليس كافيا
لا لك.. ولا لمن حولك

5:35 م  

إرسال تعليق

الاشتراك في تعليقات الرسالة [Atom]

<< الصفحة الرئيسية